( الأدب الوارد عند ذكر النبي محمد هو )
الأدب الوارد عند ذكر النبي محمد ﷺ
يعتبر النبي محمد ﷺ قدوة عظيمة للمسلمين في كافة أمور حياتهم، ومن الأدب الوارد عند ذكره صلى الله عليه وسلم ما يلي:
التعظيم والتوقير
يجب على المسلم تعظيم وتوقير رسول الله ﷺ من خلال:
– نطق اسمه الشريف بإجلال واحترام.
– الاقتداء بسيرته وأخلاقه.
– اتباع أوامره واجتناب نواهيه.
– الدعاء له بالصلاة والسلام.
الاستماع والتأدب
يجب على المسلم أن ينصت باهتمام عند ذكر رسول الله ﷺ ويؤدب نفسه من خلال:
– الإنصات باحترام وعدم المقاطعة.
– عدم التسرع في الحكم على أي رواية تذكر عنه.
– عدم الاستهزاء بأي من أحاديثه أو أفعاله.
التصديق والإيمان
يجب على المسلم تصديق والإيمان بكل ما ورد عن رسول الله ﷺ ويشمل ذلك:
– الإيمان برسالتك ونبوته.
– الإيمان بأوامره ونواهيه.
– الإيمان بأخباره وأنبائه.
التوقير في الحديث عنه
يجب على المسلم أن يتحلى بالتوقير عند الحديث عن رسول الله ﷺ من خلال:
– استخدام الألفاظ اللائقة في وصفه.
– عدم إطالة اللحية أو تقصيرها تشبها بالنبي.
– عدم محاولة محاكاة صوته أو حركاته.
الابتهاج عند ذكره
يجب على المسلم أن يفرح ويبتهج عند ذكر رسول الله ﷺ من خلال:
– التعبير عن حبه وحنينه بالنطق باسمه أو الصلاة عليه.
– حضور المجالس التي تتحدث عنه والاستماع إليها.
– إظهار السعادة عند سماع ذكره أو رؤيته في المنام.
التحلي بمكارم الأخلاق
يجب على المسلم التحلي بمكارم الأخلاق اقتداءا بالنبي محمد ﷺ والتي تشمل:
– الصدق والأمانة.
– التواضع والرحمة.
– العفو والصفح.
– حب الخير للآخرين.
الاقتداء به في العبادات
يجب على المسلم الاقتداء بالنبي محمد ﷺ في العبادات من خلال:
– الصلاة في أوقاتها.
– صيام رمضان.
– إخراج الزكاة.
– حج البيت لمن استطاع إليه سبيلا.